تنتظر موريتانيا في الثاني والعشرين من الشهر الجاري أهم انتخابات رئاسية في تاريخها، نظرا لأنها أول انتخابات تجري بعد انتهاء مأموريات الرئيس القائم بحكم الدستور، كما أنها تجري في ظل متغيرات سياسية أعادت تشكيل المشهد بطريقة جذرية.

L'unité de sondage du Centre Mauritanien des Etudes et des Recherches Stratégiques(CMERS) a proclamé les résultats d'un sondage qu'elle a lancé depuis quelques semaines et qui est principalement axé sur l'élection présidentielle actuelle, en dépit de sa limitation à la capitale Nouakchott, ce sondage a tenté de combler la non couverture des provinces de l'intérieur par la sélection d'échantillons sélectionnés et variés dans les différentes gares routières en vue d'intégrer les voyageurs en destination de l'intérieur dans ce sondage

أعلنت وحدة الاستطلاعات في المركز الموريتاني للدراسات والبحوث الاستراتيجية نتائج الاستطلاع الذي كانت قد أطلقته قبل أسابيع، والذي نظم حول الانتخابات الرئاسية الحالية، ورغم أن الاستطلاع شمل فقط مدينة نواكشوط إلا أنه استوعب من خلال عينة قصدية متنوعة بعض محطات النقل بغية إدماج المسافرين للداخل في الاستطلاع.

وقد أبان الاستطلاع الذي شمل ستة عشر موقعا متنوعا عن توزع نيات تصويت المستطلَعين حسب الأتي:

في إطار أنشطته العلمية لهذا الموسم نظم المركز الموريتاني للدراسات والبحوث الاستراتيجية ندوة علمية عن الانتخابات الرئاسية المقبلة جاءت تحت عنوان "رئاسيات 2019.. الأبعاد القانونية والرهانات السياسية" وقد حضر الندوة شحصيات أكاديمية من مختلف التخصصات العلمية وشحصيات سياسية وإعلامية ومدونون وكتاب من مخلف التوجهات السياسية والانتماءات الفكرية.